الأموال الساخنة

عاد تدفق الأموال الساخنة المتمثلة في استثمارات الأجانب إلى سوق الدين المصرية بآخر أسبوعين، حيث كثف المستثمرون حيازاتهم من

تتصاعد حدة الحرب التجارية العالمية مع الرسوم الجمركية التي تقودها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد كندا والمكسيك والصين وأوروبا

ارتفعت تحويلات المصريين في الخارج خلال شهر نوفمبر 2024، حيث سجلت زيادة بنسبة 65.4% على أساس سنوي، لتصل إلى 2.6 مليار دولار،

باتت ديون مصر الخارجية على موعد مع حدوث تغيير إيجابي جديد خلال الفترة المقبلة، وذلك عقب قرار الاحتياطي الفيدرالي الأميركي

وسعت مصر قاعدة جذب الاستثمارات الأجنبية خلال الأيام الماضية، من خلال الاتفاقيات التي تم توقيعها مع العديد من الكيانات الكبرى، لإقامة مشروعات

تلعب الأموال الساخنة دورًا هامًا في الاقتصاد المصري، فهي تساهم في تعزيز الاستقرار المالي والنمو الاقتصادي عند دخولها، لكنها قد تسبب أزمات اقتصادية

شهدت مصر مؤخرًا ارتفاعًا ملحوظًا في سعر الدولار أمام الجنيه، مما سلط الضوء إلى ملف الأموال الساخنة، التي تعني الاستثمارات غير المباشرة

عادت الأموال الساخنة إلى مصر مجددا، عقب القرارات التي أصدرها البنك المركزي المصري برفع أسعار الفائدة 600 نقطة أساس وتحرير أسعار الصرف

اقتربت الأموال الساخنة من العودة مجددا إلى الاستثمار في مصر، مع التغيرات التي شهدها سوق الصرف على مدار الأيام الماضية، وقيام البنك

أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن الدولة المصرية خلال الشهور الأولى للأزمة لم تشهد أي مشكلة