كشف تقرير بلومبرج إنتلجينس، أن شركات الشحن التي تتجنب مخاطر الهجمات في البحر الأحمر، قللت حركة مرور سفنها في هذا الممر البحري بنحو 70% منذ منتصف يوليو مقارنة بشهر ديسمبر، مما زاد من أوقات العبور وأسعار الشحن.
تشكل أزمة سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن، تهديداً أمام خطط المصدرين في 2022، بعد أن وصلت الأسعار إلى أعلى مستوياتها منذ سنوات خلال الفترات الماضية.