لم يكن هناك أي حديث اقتصادي خلال اليومين الماضيين في السوق، إلا وكانت أزمة شركة «كابيتر» الناشئة هي جزء أساسي منه، بعد ما أثاره إعلان مجلس إدارة الشركة، عن عزل مؤسسيها محمود ومحمد نوح من مصبيهما كرئيس تنفيذي ورئيس تنفيذي لقطاع العمليات، خاصة وأن الشركة كانت إحدى الشركات الناشئة التي ذاع صيتها بالعامين الماضيين ونجحت العام الماضي في الحصول على تمويلات من عدة مستثمرين.
وفي إصدار اليوم من «بلوم جراف»، سوف نسلط الضوء على سوق الشركات الناشئة، باعتباره الاكثر تأثرا بالأزمة الاقتصادية التي يواجهها العالم ككل، والناجمة عن الارتفاع الكبير في معدلات التضخم، وتبعات الحرب الروسية الأوكرانية، وسوف نبدأ في الفيديوجراف الآتي باستعراض معلومات عن شركة «كابيتر»، والتي كشفت عما تعانيه تلك الشريحة من الشركات.
الرابط المختصر
