الطريق إلى البيت الأبيض.. ماذا ينتظر اقتصاد مصر والعالم؟ «جراف تحليلي»
انطلقت الانتخابات الأميركية أمس الثلاثاء، وتوجه الناخبون للأداء بأصواتهم لاختيار رئيسهم السابع والأربعين بين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب في نهاية حملة زخرت بالأحداث والتوتر، وذلك تحت محط أنظار العالم من الشرق إلى الغرب، ووسط امتلاك كلا المرشحين رؤى سياسية مختلفة تماماً ذات أبعاد اقتصادية تؤثر في الشأن الأميركي والعالمي.
قضايا اقتصادية تتصدر المشهد
هناك من مجموعة من القضايا الاقتصادية المطروحة على الساحة الانتخابية الأميركية، ويحمل كل مرشح رؤية متباينة ستؤثر على سعر الدولار وسوق الدين العالمي والتجارة الدولية، ونرصد في الفيديو الآتي أبرز 5 قضايا اقتصادية ترسم البرنامج الانتخابي للديمقراطيين والجمهوريين.
التأثير على اقتصاد مصر
تؤثر نتيجة الانتخابات الأميركية على الاقتصاد العالمي بالكامل وبالتبعية على مصر، في ظل ارتباط الأجندة السياسية والاقتصادية للرئيس القادم بقضايا تتعلق بالشرق الأوسط والتجارة العالمية والتضخم من شأنها التأثير على الاقتصاد المصري، وهو ما سنستعرضه في الإنفوجراف التالي.
من سيفوز بالانتخابات الأميركية؟
أظهرت استطلاعات الرأي أن المنافسة بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس ومنافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترمب ستكون محتدمة في ظل استقطاب كل منهما كتلة تصويتية مؤثرة بين الناخبين، فيما تتجه الأنظار نحو الولايات المتأرجحة التي قد تحدد مصير المنافسة. ويسلط الأنفوجراف الآتي الضوء على حظوظ كل مرشح.
استعدادات أوروبا والصين
تترقب الصين وأوروبا الساكن الجديد للبيت الأبيض، والسياسات التجاريةالتي سيمضي في تنفيذها في ظل تصدر ملف التجارة الدولية للبرنامج الانتخابي لكل من دونالد ترامب وكمالا هلايس، لاسيما المرشح الجمهوري ترامب الذي يتبنى سياسة حمائية للاقتصاد الأميركي، ويبقى السؤال المطروح الآن فكيف يستعد الصينيون والأوروبيون للتعامل مع سياسات ترامب المحتملة؟ هذا ما سيشرحه الفيديو الآتي
