أودعت المملكة العربية السعودية، أمس، 5 مليارات دولار لدى البنك المركزي المصري، وذلك إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد محمد بن سلمان، وهو ما سيكون له دور كبير في تعزيز قيمة الجنيه أمام الدولار بالأيام المقبلة.
في إصدار اليوم من «بلوم جراف»، سوف نستعرض أرقاما هامة عن الدور الخليجي في مساندة الاقتصاد المصري خلال السنوات الماضية، وهو ما سنبدأه بإنفوجراف عن التطورات التي شهدتها قيمة الودائع الخليجية في البنك المركزي المصري، خلال الفترة من 2018 وحتى 2021، حيث انخفضت بنسبة 31% من 17.4 مليار دولار، إلى نحو 12 مليار دولار، من خلال سداد مصر لنحو 5.5 مليار دولار على شرائح متفرقة.
وكان لدولتي الإمارات والكويت دورا كبيرا خلال تلك الفترة، إذا ساهمت كلتاهما بما يقارب 10 مليارات دولار خلال العام 2018، فيما بلغ نصيل المملكة العربية السعودية نحو 7.5 مليار دولار.
الاستثمارات السعودية في مصر
30 مليار دولار الإجمالي مصر
325.6 مليون دولار في 2020/2021
356.2 مليون دولار في 2019 /2020
6280 شركة سعودية عاملة في مصر
تطورات أخرى:
- موانئ أبوظبى توقع اتفاقية مبدئية مع المجموعة المصرية للمحطات متعددة الأغراض
- الاتفاقية ستُمكن الجانبين من الإشراف على تطوير ميناء العين السخنة وإدارة عملياته
- وافق مجلس الوزراء على قيام صندوق الاستثمارات العامة السعودى بالاستثمار فى مصر
- اتخاذ إجراءات سريعة لجذب استثمارات بقيمة 10 مليارات دولار
- الاستثمارات ستُجذب بالتعاون بين صندوقى «مصر السيادي» و«الاستثمارات العامة السعودى»
