أسعار الذهب تتراجع 10 جنيهات وعيار 21 يسجل 3470 جنيها
تراجعت أسعار الذهب بمستهل تعاملات، اليوم الخميس، الموافق 19 سبتمبر 2024، بنحو 10 جنيهات وذلك بعد ارتفاعها أمس الأربعاء متأثرة بخفض الفيدرالي الأميركي لسعر الفائدة وسجل سعر الذهب عيار 21 اليوم 3470 جنيها، وذلك وفقًا لآخر تحديث بمنصة آي صاغة.
سعر الذهب عيار 24
سجل سعر جرام الذهب عيار 24 في سوق الصاغة 3954.25 جنيه للشراء، و 3965.75 جنيه للبيع، وفقًا لآخر تحديثات.
سعر الذهب عيار 21
بلغ سعر جرام الذهب عيار 21 في سوق الصاغة، حيث سجل 3460 جنيه للشراء، و 3470 جنيه للبيع.
سعر الذهب عيار 22
سجل سعر جرام الذهب عيار 22 في سوق الصاغة، حيث سجل 3624.25 جنيه للشراء، و 3635.25 جنيه للبيع.
سعر الذهب عيار 18
سجل سعر جرام الذهب عيار 18 في سوق الصاغة سعر 2965.75 جنيه للشراء، و 2974.25 جنيه للبيع.
سعر الجنيه الذهب
بلغ سعر الجنيه الذهب عيار 21 ، اليوم الخميس، في مستهل التعاملات، سعر 31025 جنيه.
ارتفعت أسعار الذهب في مصر بختام تعاملات أمس الأربعاء، مع ارتفاع الأوقية بالبورصة العالمية، لأعلى مستوياتها عقب قرار الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة بنحو 50 نقطة أساس.
وفي بيان، قال المهندس، سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب في مصر ارتفعت بقيمة 32 جنيهًا بالأسواق المحلية مع قرب ختام تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 3490 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية أعلى مستوياتها وبنحو 13 دولارًا، لتسجل 2582 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 3989 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 2991 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2327 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 27920 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب في مصر قد تراجعت بقيمة 22 جنيهًا خلال تعاملات أول أمس الثلاثاء، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3480 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 3458 جنيهًا، في حين تراجعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية، بقيمة 10 دولارات، حيث افتتحت الأوقية التعاملات عند مستوى 2579 دولارات، واختتمت التعاملات عند مستوى 2569 دولارًا.
ووفقًا لبيانات آي صاغة، فقد حقق الذهب أرباحًا بقيمة 520 دولارًا، وبنسبة 25 % منذ بداية العام، بفعل توقعات إنهاء دورة التشديد النقدي من قبل الفيدرالي الأمريكي، وتزايد مشتريات البنوك المركزية، والطلب القوي على الملاذ الآمن بسبب الصراعات في الشرق الأوسط.
